إنتاج النفط في فنزويلا
29/2/1439 بعد الهجرة لندن - رويترز: أظهرت بيانات «رفينيتيف أيكون» ووثائق داخلية من شركة النفط الحكومية الفنزويلية «بي.دي.في.إس.إيه» أن صادرات فنزويلا النفطية انخفضت بمقدار 376500 برميل في اليوم خلال 2020 تحت وطأة العقوبات 26/5/1440 بعد الهجرة احتياطي النفط في فنزويلا . تعتبر فنزويلا هي أكبر دولة مصدرة للنفط في النصف الغربي من الكرة الأرضية، ولطالما اعتبرت فنزويلا دولة مهمة في سوق النفط العالمي وخاصةً مع وجود ما يقارب 298 مليار برميل من احتياطات النفط المؤكدة أظهرت بيانات صادرة عن شركة النفط الحكومية الفنزويلية "بي.دي.في.إس.إيه" ومؤسسة رفينيتيف أيكون المتخصصة في تتبع تجارة النفط، أن صادرات فنزويلا النفطية هوت بمقدار 376.5 ألف برميل في اليوم خلال عام 2020، تحت وطأة العقوبات
5 أيار (مايو) 2020 وفي ضوء المعطيات السابقة، هبط إنتاج النفط الإيراني إلى نحو 2 مليون برميل ووصلت المساعدات الإيرانية الأخيرة إلى فنزويلا على متن طائرة شركة
20/5/1442 بعد الهجرة وأوضحت البيانات أن صادرات فنزويلا من النفط الخام والمنتجات المكررة انخفضت 37.5 في المئة خلال 2020 لتصل إلى 626534 برميلا في اليوم مسجلة بذلك أدنى مستوى منذ 77 عاما. 5/9/1441 بعد الهجرة كذلك بسبب المقاطعة وفرض العقوبات على شركات البترول العاملة في فنزيلا انخفض إنتاج فنزويلا من متوسط 2.5 مليون برميل في اليوم على مدى 15 عاماً (من العام 2001 إلى العام 2016) إلى أن أصبح أقل من 600 ألف برميل في اليوم في سبتمبر 2020. كان إنتاج فنزويلا من النفط يبلغ قبل 12 عاماً 3,2 مليون برميل في اليوم، مقابل 400 ألف برميل خلال الأشهر الماضية، حسب منظمة الدول المصدرة للنفط. تعرض تراجع الإنتاج وسط اتهامات بسوء الإدارة والفساد، إلى ضربة أخرى بسبب الحظر الذي فرضته واشنطن في عام 2019. أظهرت أرقام نشرتها منظمة أوبك اليوم الخميس، أن إنتاج النفط في فنزويلا هبط حوالي 13 % العام الماضي، إلى أدنى مستوى سنوي في 28 عاما. وأشارت الأرقام إلى أن
وبلغ الإنتاج في منطقة زوليا بغرب البلاد 150 ألف برميل يوم الجمعة، بينما انتجت حقول النفط في شمال شرق فنزويلا 100 ألف برميل بعد انفجار في محطة رئيسية للضخ في وقت سابق هذا الشهر أوقفت إنتاج حوالي 40 ألف برميل يوميا، حسبما قال زعيم نقابة عمال النفط إيفان فريتس ومصدر على دراية
كذلك بسبب المقاطعة وفرض العقوبات على شركات البترول العاملة في فنزيلا انخفض إنتاج فنزويلا من متوسط 2.5 مليون برميل في اليوم على مدى 15 عاماً (من العام 2001 إلى العام 2016) إلى أن أصبح أقل من 600 ألف برميل في اليوم في سبتمبر 2020. كان إنتاج فنزويلا من النفط يبلغ قبل 12 عاماً 3,2 مليون برميل في اليوم، مقابل 400 ألف برميل خلال الأشهر الماضية، حسب منظمة الدول المصدرة للنفط. تعرض تراجع الإنتاج وسط اتهامات بسوء الإدارة والفساد، إلى ضربة أخرى بسبب الحظر الذي فرضته واشنطن في عام 2019. أظهرت أرقام نشرتها منظمة أوبك اليوم الخميس، أن إنتاج النفط في فنزويلا هبط حوالي 13 % العام الماضي، إلى أدنى مستوى سنوي في 28 عاما. وأشارت الأرقام إلى أن
9 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 فنزويلا فقدت قرابة مليون برميل يوميا بفعل العقوبات وفي حال رفع العقوبات عن إيران، فإن إنتاج البلاد النفطي سيعود لمستويات ما قبل مايو/
في خطوة جديدة لاتجاه تحالف أوبك+ لخفض إضافي في إنتاج النفط، انضمت فنزويلا للدول أعضاء أوبك+ التي ترى خفضا إضافيا لإنتاج النفط لتحقيق استقرار أسعار النفط في السوق الدولي. تراجع إنتاج النفط في فنزويلا، التي تستحوذ على أكبر احتياطي في العالم من الخام، إلى أدنى مستوى منذ 1945، حيث لا تزال العقوبات الأمريكية تعرقل صادرات البلاد. ووفقا لـ"الألمانية"، خفضت شركة النفط المملوكة للدولة "بتروليوس كراكاس - تحولت شركة النفط الوطنية في فنزويلا، التي كانت مصدر الدخل الأساسي للدولة على مدى عقود، إلى عبء كبير بعد أن أصبحت مثقلة بالأعباء وتعاني من نقص التمويل والمديونية لجهات دولية وخاصة في الصين وروسيا. انخفض إنتاج النفط في فنزويلا، التي تمتلك أكبر احتياطيات من النفط الخام في العالم، وتعتمد على إيراداته كمصدر دخل رئيسي للبلاد، إلى أدنى مستوى له منذ 75 عامًا مع استمرار تراجع إنتاج النفط الخام في فنزويلا، للشهر السادس على التوالي، في يونيو/حزيران، ما يعكس الوضع المزري لصناعة النفط في البلاد، الذي ازداد سوءًا مع تشديد العقوبات الأميركية التي تضرب الصادرات، وتراجع الطلب جراء تفشّي
أظهرت بيانات رفينيتيف أيكون ووثائق داخلية من شركة النفط الحكومية الفنزويلية بي.دي.في.إس.إيه أن صادرات فنزويلا النفطية انخفضت 376500 برميل في اليوم خلال 2020 تحت وطأة العقوبات الأمريكية الأمر الذي يفرض ضغوطا مالية جديدة على الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو.
كراكاس-(أ ف ب) – سيؤدي الانقطاع الواسع النطاق في التيار الكهربائي في فنزويلا إلى انهيار إنتاج النفط الذي سبق ان قوضته الأزمة والعقوبات الأميركية التي ستسفر عن خسارته سوقه الرئيسية قريبا. أظهرت بيانات رفينيتيف أيكون ووثائق داخلية من شركة النفط الحكومية الفنزويلية بي.دي.في.إس.إيه، أن صادرات فنزويلا النفطية انخفضت بمقدار 376500 برميل يومياً خلال 2020 تحت وطأة العقوبات الأميركية، الأمر الذي يفرض ضغوطاً مالية
انخفض إنتاج النفط في فنزويلا، التي تمتلك أكبر احتياطيات من النفط الخام في العالم، وتعتمد على إيراداته كمصدر دخل رئيسي للبلاد، إلى أدنى مستوى له منذ 75 عامًا مع استمرار تراجع إنتاج النفط الخام في فنزويلا، للشهر السادس على التوالي، في يونيو/حزيران، ما يعكس الوضع المزري لصناعة النفط في البلاد، الذي ازداد سوءًا مع تشديد العقوبات الأميركية التي تضرب الصادرات، وتراجع الطلب جراء تفشّي أظهرت بيانات رفينيتيف أيكون ووثائق داخلية من شركة النفط الحكومية الفنزويلية بي.دي.في.إس.إيه أن صادرات فنزويلا النفطية انخفضت 376500 برميل في اليوم خلال 2020 تحت وطأة العقوبات الأمريكية الأمر الذي يفرض ضغوطا مالية جديدة